Pages

16 November 2008

هناك






غرفة العمليات تلك .. بها تتحضر أفراحي واحزاني



يتأملها المحيطون بالطاولة .. يفرحن ويحزنون لأجلي



وحده الألم ينفلت منهم بين حين وآخر .. يتشربه الزجاج الفاصل ويسربه إلى الجهة الأخرى ..ا



حيث أقف متأملة حياتي الني لم أعد أحياها



3 comments:

Anonymous said...

فكرتني بفيلم
city of angels

ط said...

نص حالة
تحياتي
ط

Anonymous said...

:)
الألم لم يتنازل عن انتقاله عبر الأثير ..
ينتقل بنظرة عين .. بإنعكاسة شفة ..
وعبر أهداب السعادة :)